
تميزت القصة بوجود الجمل الادبية السردية, كما اعتبر النص هو إقرب للخاطرة وكإن الكاتبة موجوعة تشعر بالإرق احضرت قلم وكراسة وكتبت مازلت على يقين بإن آدم هو الذي إخرج حواء من الجنة بصوتها الحساس الصادق في المشاعر إخرجت إوجعها في صورة إبداعية تخرج ما تشعر به كل امرآة تريد توصيل رسالة الحياة مشاركة وفقت في اختيار خير النمازج لولاهم ما جئنا نحن في الدنيا فهم سبب تعمير الكون والمرآة هي الحياة لولاها ما جاءو الإطفال يبحثون من إين إتت إتت من ضلع الرجل تتفق معهم, لكن تود ان تقول لهم غيروا نظرتكم في المرآة انظروا لابوكم آدم كيف كان يحنو على امكم حواء؟ استخدمت الموسيقى رمز للهدوء والمشاعر الفياضة والراحة النفسية ترد على كل مَن حرم الموسيقى في الجنة موسيقى في الكتب السماوية موسيقى الطبيعة موسيقى.
صراع بين الخير والشر داخل الانسان كل انسان خطائ, لكن ما الدافع فقد غلب على الكاتبة التعاطف مع كل النفوس البشرية لإنها في النهاية نفس والله تعالى غفار رحيم. امتازت الكاتبة بخيالها الواسع وقوة الإسلوبها وهو الإسلوب السهل الممتنع كما تميزت بوجود المحسنات البديعية مثل الجناس الذي يعطي جرسا موسيقيا يطرب الآذن استخدام اللون الإخضر يدل على التورد والخير وحب الخبز يرمز للحب فهي تحب إولادها تحنو وتحب الحياة.
…………………………..
👁️ عدد المشاهدات: 184